الاثنين، 31 ديسمبر 2012
الأحد، 30 ديسمبر 2012
السبت، 29 ديسمبر 2012
الخميس، 27 ديسمبر 2012
الأربعاء، 26 ديسمبر 2012
ســــــــــــــــــــــاعدني
يا صديقي ادركني
ان سألتك ان تنزع قلبي مني فساعدني
كم قلت اني لست للحب اهل فلم تصدقني
اتراك الان تعذرني ؟
ام ستلقاني مثلهم مؤنبا و تؤلمني
ماكان لي في الامر ناقة و لا جمل
ولكن القلب للاحزان أسلمني
هل تصدقني ان قلت اني كنت اتمتم اسمه في صلواتي
في صحوي و في نومي و حتي في خيالاتي
هل كنت تسمعني و انا اصرخ باسمه صحوا بعد نوماتي
هل ارجوك ان تخلصني؟
ام انك تشعر بما يشتعل بي و تصدر عنه أناتي
هل من رحيل لالم بات يعصرني
ام ان نزع الروح قد صار اسرع حلا لهناتي
ادع لي صديقى ان اشفى
او ان اصير الى الرحمن تائبة
من كل نبضة دقت لكائن غير انسان
صديقي ما عاد لي غيرك اسأله
هل اصبح الحب للحزن متكئا
ام ان موت القلب قد اصبح
لرجال هذا الزمن عنوان
26-12-2012
الثلاثاء، 25 ديسمبر 2012
حاجة توجع
* حاجه توجع: لما تحس ان اقرب الناس اليك قاعد جنبك و مش حاسس بيك
* حاجه توجع: لما تكون دوا لكل اللي حواليك عند وجعهم و لما تتوجع انت
متبقاش عارف تحكي لمين
* حاجه توجع : لما تلتمس الاعذار لكل اللي تعرفهم و اقرب الناس اليك اول واحد
بيحاسبك لما بتغلط ولوغصب عنك
* حاجة توجع: لما تبتسم و تضحك و انت بتعيط و منهار من جوه
* حاجه توجع: لما الناس متفكرش تتصل بيك الا لما يكونوا عايزين يشتكوا بس
* حاجه توجع: لما الناس اللي بتحبهم يستغلوا طيبة قلبك و رقي مشاعرك و يرموا
عليك كل اللي هما عايزينه وهما عارفين انك فيك اللي مكفيك
* حاجه توجع: لما تيجي تفكر مرة تفضفض و تلاقي اللي قدامك وانت لسه
مخلصتش كلامك يقولك عادي امال لو تعرف انا ايه اللي بيجرالي و
يبتدي يحكي عن نفسه
* حاجه توجع : لما اللي حواليك يعاقبوك على حاجة او ظروف ليس لك فيها يد
*حاجه توجع: لما اللي يعرفك و اللي ميعرفكش ينكر عليك حتى انك تحلم
*حاجه توجع: لما تقعد وسط ناس كتير و كأنك قاعد لوحدك من كتر ما انت مش
عارف تتواصل من الحزن اللي جواك
*حاجه توجع: لما تلاقي الناس بتشكي و تحكي على تعبهم من حاجه انت نفسك لو
تعيشها بدالهم و لو حتى يوم واحد
* حاجة توجع: لما اللي بيقاسمك اكلك و شربك و المفروض يبقى سبب راحتك و
فرحتك يبقى اكتر حد بينغص عليك عيشتك
* حاجه توجع : لما اقرب الناس و اصحابك ميحسوش بألمك و الغرب هما اللي
يلاحظوا عليك
* حاجه توجع : لما تنام كل يوم ودموعك على خدك لانك كاتمها طول اليوم لان
محدش هيفهم و يقدر
*حاجه توجع: لما الناس تؤذيك ولما يطلبوا مساعدتك متقدرش ترفض و تيجي على
نفسك و حياتك لان طيبة قلبك متسمحش لك غير بكده
*حاجه توجع: لما تبقى عارف انك مهما فهمت اللي قدامك مفيش فايده مش هيقدر
*حاجه توجع: لما ربنا يديك اكتر ما تتمنى و انت برضه لسه بتعصاه
حاولوا تبصوا حواليكوا وتشوفوا نفسكم اذا كنتوا سبب في وجع حد
الى كل الموجوعين :
لا تلجأوا الا لله فهو الوحيد الذي يعلم الوجع و هو القادر على ان يشفيكم من وجعكم
25-12-2012
الأحد، 23 ديسمبر 2012
السبت، 22 ديسمبر 2012
حيـــــــــــــــــــــــــــــرة
أصعـب اللحظات في حيــــاة إمـــــرأه ان تجـــــد
نفسهــــا حائــــره
بين رجــــل يحبهـــــا ,,,, ورجــــل تحـــبــــه!!
الخميس، 20 ديسمبر 2012
الثلاثاء، 18 ديسمبر 2012
الدائرة العكسية
استيقظت من نومها في ميعادها المعتاد ، ارتدت ملابسها سريعا ثم نزلت و ذهبت إلى المقهى القريب من بيتها ( الكافيه) لتشرب قهوتها المفضلة ، جلست كعادتها في انتظار القهوة ، لاحظته هو ذلك الشاب الذي تراه يوميا في نفس المكان و نفس التوقيت يحتسي قهوته و يتصفح الجريدة ، كانت تراقبه يوميا ؛ تهتم بكل بحركاته و سكناته ، كانت بين الحين و الآخر تراه يختلس النظر و كأنه يراقب فتاة تجلس بالمنضدة المجاورة له - كانت هي دائما تتمنى أن يلتفت و ينظر اليها هي - كانت تستمر بمراقبته علها تظفر بما تتمنى - ثم بدأت تراقب فتاة المنضدة لكي تستشف اذا ما كانت النظرات متبادلة . " يالا الدهشة " قالتها لنفسها بصوت يكاد مسموع فقد كانت فتاة المنضدة تراقب احد اخر يجلس في المنضدة المجاورة لها و هو يراقب أخرى و الاخرى تراقب آخر الى ان التفت ورائها ففوجئت بمن التقت عيناها بعينيه ، ووجدته يبتسم لها ويطلب منها أن تشاركه قهوته ، أجابته باسمة بالموافقة ، لكنها طلبت منه ان ينتظر لحظة ، وقفت بمكانها و انتبهت الى ما كان غائبا عنها ، و ضحكت من قلبها؛ المقهى بأكمله عبارة عن دائرة من المناضد يتطلع من فيها الى من لا ينتبه له ، قررت أن يكون لها السبق و تكسر دائرة الانتظار - قبلت دعوته - انتبه الاخرون لاول منضدة ثنائية تتكون - و بدأ الاخرون في النظر فيمن حولهم - انكسرت دائرة الانتظار و الوحدة و اصبح المقهى كأنه دائرة عكسية ، لكنها تلك المرة دائرة من المناضد التي تشدو بلمحة من بدايات جديدة مبشرة.
انظر حولك جيدا فربما الاتجاه الذي تنظر نحوه ليس اتجاهك الصحيح
((لا تفقد الأمـــــل))
5-5-2004
الاثنين، 17 ديسمبر 2012
الأحد، 16 ديسمبر 2012
السبت، 15 ديسمبر 2012
الطائر الذبيح
الطائر الذبيح
رأيتها ترقص ، بجنون ، تلف و تدور ، حتى أصبحت لا أعرف من أين تبدأ دورانها و إلى أين تنتهي ، كان بأيديها شيئ لم اتبينه - كان صغيرا ، يتساقط منه قطرات حمراء قانية . كانت تزيد من سرعتها من حين لآخر و كلما زادت السرعة كلما زاد تساقط القطرات من يديها . و فجأة توقفت عن الرقص و توقف تساقط القطرات و رأيتها تسقط كورقة شجر ذبلت من قرون. أسرعت لاراها هل مازالت معنا -لكن للاسف لم تعد تنتمي لعالمنا ؛ انسابت روحها لتبدأ رحلتها الأبدية. وجدتني ادقق فيما كانت تحمله فراعني ما رأيت ، لقد كان قلبا بشريا : سألتهم قلب من هذا؟ قالوا قلبها . كانت تسرع في الرقص لكي ينفد ما فيه من دم سريعا . تلك القطرات الحمراء كانت قطرات دمها . قلت : ويلي لما كل هذا؟ قالوا أحبت و ليتها ما أحبت ! ، لم يكن سيئا لكنه كان عاشقا لأخرى ملكت عليه صحوه و نومه ، لم يعد لها مكانا حتى في مخيلته .
قلت : لما لم تحاول أن تنسى ، أجابوني - لو كنت عرفت الحب ما سألت - الحب لا نسيان فيه ، انما هو تناسي - و هي لم تستطع ان تنسى او تتناسى - فنزعت قلبها عسى أن تزيل حبه منه ، لكنها لم تستطع فآثرت الرقص و الموت ، على حياة بلا حبيبها
قلت (( يا أيها السلطان الجائر الملقب بالحب ، متى ستتوقف عن عبثك بمن يسلمون قلوبهم اليك . تلك المسكينة ، ساكنة الحراك هي احدى ضحاياك ، كانت تظن انها ستقتلك لكنك انت من قتلتها - كانت كالطائر الذبيح يحجل حول قاتله ظنا منه انه سينقذه و لا يدرك بأن ما يفعله ماهو الا تسريع بإنهاء مهمة قاتله . ))
يا من كنت وحيدا احذر هذا السلطان فليس اصعب على نفسك من حب تحترق به حتى الموت دون أن يشعر من تحب بلفحة من ذلك الحريق . انه الموت و انت على قيد الحياة.
31-8-2002
31-8-2002
الجمعة، 14 ديسمبر 2012
الظلام
الظلام
لم أكن أعرف ان ما فعلته في لحظة غفلة قد يتسبب في كل
ما حدث،
و لنرجع للبداية لمعرفة ما حدث، كان يوما عاديا كايام
كثيرة ، لكنه كان يختلف بأنني كنت حزينة في ذلك اليوم و كان حزني و اكتئابي يزيد و كلما مر الوقت كانت تتكاثف الافكار
السوداء ، و تتداعى الذكريات المؤلمة و الحزينة التي مرت بي ، تكاتفت تلك العناصر لتحتلني تماما ،
و أصبحت أسيرة لها بشكل يقترب من ان يكون كاملا ، و في وسط تلك الظروف لم ألحظ ما بدأ ان يتصاعد
من داخلي و يبدأ
بملئ كل الفراغ الداخلي الخاص بي ، لم اعرف ماهيته في البداية ولكني بدأت أحس بشئ من البرودة و الثقل
داخلي يزداد و يتصاعد ، حاولت التخلص من ذلك الاحساس و لكن كنت كمسلوب الارادة ، و فوجئت ان فمي يخرج منه شيئ غريب لا اعرف
كيف اصفه لكنه كان قاتما وكثيفا وبدأ يتكاثف أكثر و أكثر ، كالدخان الأسود حاولت ان اغلق فمي
فلم أستطع ، كان الأمر أكبر من قدرتي ، أظلمت الغرفة ـ حاولت الوصول الي مفتاح الاضاءه لكني لم أعد أرى شيئا لقد أصبحت في
ظلام لاأعرف بدايته من نهايته ،وفي لحظة يأس و مع احساسي بتزايد الظلام ، تحسست الحائط حتى وصلت
الى مزلاج الشرفة و ليتني لم افتحه لقد تكاثف الظلام و انطلق كمارد أطلق من عقاله و بدأ يحتل الأفق
و البيوت واحدا
واحدا ،حتى احسست انه يبتلعها بداخله ليمحي كل أثر لها ، لقد احتوى
الظلام كل شيئ لم يعد هناك ملامح لأي شيئ ،(آه ماذا فعلت أيتها البائسة) قلتها
لنفسي دون ان اسمع لي صوتا احسست بأني لم يعد لي شيئا او حتى كيانا محددا ، احسست بأني أضيع في عالم لا
نهائي من الظلمة وأنا أخاف الظلام منذ الصغرو في الوقت الذي احسست بأني انتهي و اتلاشى ـ تذكرت مقولة أمي و أنا صغيره (اذا خفت من
شيئ فاذكري الله ـ و سرعان مايزول الخوف عنك - كما تذكرت بأني لم أذكر الله في ذلك
اليوم ، كنت اريد ان ابكي لكني لم أعد أشعر بأي شيئ من حواسي ، و لكني
استجمعت قوتي و قلتها بكل اخلاص و ندم ( يا رب اغثني ) ، انطلق شعاع هادر من
الضوء من داخلي الى الأفق و أضاء السماء ، في تلك اللحظة رأيت ان كل البيوت موجوده
لكن الظلام هو ما يحجبها و بدأت أشعة الضوء تنطلق من البيوت لتنير المكان و لم يجد الظلام بدا من أن ينسحب لان الضوء كان قويا و
مندفعا من كل الجهات لم أكن وحدي لقد هناك الكثير ممن ضلوا الطريق الى الله في هذا اليوم و
أعادهم الظلام اليه مرة أخرى ، فسبحان الذي بذكره تطمئن القلوب و تنقشع بنور وجهه الظلمات
القاهرة31-8-2011
مشيت
مشيت
كتير مشيت في سكتيما كنت باحسب خطوتي
في دنيا مليانه بالورى
ساعات قدام و ساعات ورا
ساعات يمين و ساعات شمال
ما هي دنيا ماشية بكل حال
اما السكون دا شيئ محال
مشيت مشيت ما كنت داري
باللي حصل و اللي جرالي
جوايا صوت مليان انين
مليان حنين لايامي اللي
ما عشتها ولا شفتها
ولا كنت احلم يوم اني اشتاقلها
٢٣-٦-٢٠١٢
سبحه
سبحه
و من اسمك و من رسمك
و تقول يا ريتني كنت كيت و كيت
و لا عمري في المدن لفيت
ولا حبيت و لا اتحبيت
ياريتني للدنيا دي ما جيت
طريق ماشيه بدون رغبه
ماليه احساسي بالرهبه
وفي عز التوهة و الزحمه
ونفوس منزوعة الرحمه
ترن من برئ ضحكه
والمح من بعيد سبحه
وابص لنفسي من جوه
واقول دي دنيا ولا تسوى
يا رب طهر قلبي من القسوة
واملاه بحبك وحدك
في الدنيا و في الآخره
18-9-2012
لحظة سعادة
لحظة سعادة
مررت اليوم بجانب
احد الاماكن التي زرتها منذ وقت ليس ببعيد ، كنت قد قضيت فيه لحظات
من السعادة تكاد تكون مسروقة من الزمن المليئ باحداث و اشخاص يتفنون في اظلام اشراقة السعادة في قلوبنا، كان اول شعور اعتراني عند رؤية المكان
، احساس رائع بالراحة و السعاده كأني اعيش تلك
اللحظات مرة أخرى ، ثم بدأ يزحف على قلبي جحافل من رايات
الحزن تهاجمني لتنشر لواءتها على قلبي لأني لا
استطيع تكرار تلك اللحظات حاليا - لكن انصافا للحق بدأ قلبي في المقاومة بضراوة ناشرا اشرعا من الامل و حسن الظن بالله ان ما هو آت أفضل ، و
أن صبري و يقيني بالله سيجعلني احيا لحظات من السعادة
اجمل مما عشت و مما كنت أحلم - أغمضت عيني و دعوت من
قلبي ، ((ربي ليس لي سواك أنت ملاذي و ملجأي ، ظني فيك
يا سندي جميل )) ابتسم قلبي و اشرقت شموس من الامل و السعادة على محياي و رنت في أذني حكمة ذهبية (( ثق بالله و لا تبال) احرص على لحظاتك السعيدة تذكرها و عيشها اكثر من مرة و تيقن دائما أن القادم أجمل و أسعد بإذن الله .١١-١٢-٢٠١٢
ليتنا ظللنا أصدقاء
ليتنا ظللنا أصدقاء
٢٤-١١-٢٠١٢
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)























