ليظن من يظن ما يشاء
فقد نفد مخزون احتمالي
وبلغت أوجاعي حد السماء
لقد سئمت من القيود والورود
و أحلام الصغيرات والغناء
دمعي الذي أصبح مكتوما
بلون الدم يحرقني
تكتوي به نفسي
جرحي قد فتحته بيدي
ظنا مني أني قد برأت
و ما برأت
قلبي الذي حسبته نسي
ما نسى
أما من ختام
ما عاد فيّ موضع لالآم
أثخنت حتى الممات
و لكن قلبى مازال يدّعي
أنه لم يستسلم بعد للسبات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق