هروب
رائعة انت يا صغيرتي في اضاعة الفرص
كلما اقتربت السعادة ازحتها بعيدا عنك
كانك تهربين من قلبك و من ان تعيشي
هل الفرح قد اصبح يؤلمك
هل الحزن اصبح اكثر تواءما و راحة
حنانيك يا سيدتي بنفسك
هل الموت راحة
و لكن اليس يليق بكي ان تحيين يوما قبل موتك
صغيرتي كفاكي هروبا و بكاء
الموت قادم بلا ريب
لكن انفاسك مازلت تنبض
فحاولي حتى تمثيل انكي
مازالتي على قيد الحياة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق